القائمة الرئيسية

الصفحات

فرحة العيد نسمة أمل وبهجة تغمر القلوب

 تتجلى مظاهر فرحة العيد بأشكالٍ مُتنوعة، تُضفي على هذه المناسبة رونقًا خاصًا، وتُميّزها عن باقي الأيام.

يُطلّ علينا العيد كباقة وردٍ فواحة، يعبق بعبق الفرح والسعادة، حاملًا معه نسمات الأمل والتفاؤل، ليُلون حياتنا بألوانٍ زاهية، ويُنعش أرواحنا المُنهكة.


لا تقتصر فرحة العيد على مظاهرها الخارجية فقط، بل تحمل في طياتها معنىً أعمق وأسمى.

شكر الله تعالى: فالعيد هو فرصةٌ لشكر الله تعالى على نعمهِ الكثيرة، وعلى أفضالهِ العظيمة، وعلى ما وفّقنا إليه من عبادة وصيام.


التسامح والمصالحة: يُعدّ العيد فرصةً طيبةً للتسامح والمصالحة بين الناس، ونبذ الخلافات ونشر المحبة والإخاء.

التكافل الاجتماعي: يُساهم العيد في تعزيز روح التكافل الاجتماعي، من خلال مساعدة الفقراء والمحتاجين، وإدخال الفرح إلى قلوبهم.




تعليقات